كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
صفحة 1 من اصل 1
كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
گيف يستعد آلمسلم لشهر رمضآن؟؟
أولآً : آلآستعدآد آلنفسي وآلعملي لهذآ آلشهر آلفضيل
• ممآرسة آلدعآء قپل مچيئ رمضآن ومن آلدعآء آلوآرد :
( آللهم پآرگ لنآ في رچپ وشعپآن وپلغنآ رمضآن)
· نيآت ينپغي آستصحآپهآ قپل دخول رمضآن :
ففي صحيح مسلم عن أپي هريرة رضي آلله عنه في آلحديث آلقدسي ( إذآ تحدث عپدي پأن يعمل حسنة فأنآ آگتپهآ له حسنة)
ومن آلنيآت آلمطلوپة في هذآ آلشهر :
1- نية ختم آلقرآن لعدة مرآت مع آلتدپر .
2- نيةآلتوپة آلصآدقة من چميع آلذنوپ آلسآلفة .
3- نية أن يگون هذآ آلشهر پدآيةآنطلآقة للخير وآلعمل آلصآلح وإلى آلأپد پإذن آلله .
4- نية گسپ أگپر قدر ممگن من آلحسنآت في هذآ آلشهر ففيه تضآعف آلأچور وآلثوآپ .
5-نية تصحيح آلسلوگ وآلخلق وآلمعآملة آلحسنة لچميع آلنآس .
6- نية آلعمل لهذآ آلدين ونشره پين آلنآس مستغلآً روحآنية هذآ آلشهر .
7- نية وضع پرنآمچ ملئ پآلعپآدة وآلطآعة وآلچدية پآلإلتزآم په
وآن شآء آلله سأطرح آلپرنآمچ ده قريپ خآآآآآآآآآآلص وهو پرنآمچ چميل چدآ چدآ...وآن شآء آلله يگون فى آلمنتدى آلآسلآمى وآلرچآء من آلچميع آلمتآپعه.
• آلمطآلعة آلإيمآنية : وهي عپآرة عن قرآءة پعض گتپ آلرقآئق آلمختصة پهذآ آلشهر آلگريم لگي تتهيأ آلنفس لهذآ آلشهر پعآطفة إيمآنية مرتفعة .
• إقرأ گتآپ لطآئف آلمعآرف ( پآپ وظآئف شهر رمضآن ) وسوف تچد آلنتيچة .
• صم شيئآً من شعپآن فهو گآلتمرين على صيآم رمضآن وهو آلآستعدآد آلعملي لهذآ آلشهرآلفضيل تقول عآئشة رضي آلله عنهآ ( ومآ رأيته صلى آلله عليه وسلم أگثر صيآمآً منهفي شعپآن) .
• آستثمر أخي آلمسلم فضآئل رمضآن وصيآمه : مغفرة ذنوپ ،عتق منآلنآر ،فيه ليلة مپآرگة ، تستغفر لگ آلملآئگة ،يتضآعف فيه آلأچر وآلثوآپ.
. آستثمآرگ لهذه آلفضآئل يعطيگ دآفعآً نفسيآً للآستعدآد له .
• آستمع إلى پعض آلأشرطة آلرمضآنية قپل أن يهل هلآله آلمپآرگ .
• تخطيط : أ – آستمع گل يوم إلى شريط وآحد أو شريطين في آلپيت أو آلسيآرة .
• قرآءة تفسير آيآت آلصيآم من گتپ آلتفسير .
( آچلس پنآ نعش رمضآن ) شعآر مآ قپل رمضآن وهو عپآرة عن چلسة أخوية مع منتحپ من أهل آلفضل وآلعمل آلصآلح تتذآگر معهم گيف تعيش رمضآن گمآ ينپغي ( فهذهآلچلسة آلإيمآنية تحدث أثرآً طيپآً في آلقلپ للتهيئة آلرمضآنية) .
• تخصيص مپلغ مقطوع من رآتپگ أو مگآفأتگ آلچآمعية لهذآ آلشهر لعمل پعض آلمشآريع آلرمضآنية مثل :
1- صدقة رمضآن .
2- گتپ ورسآئل ومطويآت للتوزيع آلخيري .
3- آلآشترآگ فيمشروعآت إفطآر صآئم لشهر گآمل.
4- شنطة رمضآن وهي عپآرة عن مچموعةمن آلأطعمة توزع على آلفقرآء في پدآية آلشهرآلي نهآيته .
5- آلذهآپ إلى پيت آلله آلحرآملتأدية آلعمرة للمستطيع .
• تعلم فقه آلصيآم ( آدآپ وأحگآم ) من خلآل آلدروس آلعلميةفي آلمسآچد وغيرهآ .
• حضور پعض آلمحآضرآت وآلندوآت آلمقآمة پمنآسپة قرپ شهر رمضآن .
• تهيئة من في آلپيت من زوچة وأولآد لهذآ آلشهر آلگريم .( من خلآل آلحوآر وآلمنآقشة في گيفية آلآستعدآد لهذآ آلضيف آلگريم – ومن حلآل آلمشآرگةآلأخوية لتوزيع آلگتيپآت وآلأشرطة على أهل آلحي فإنهآ وسيلة لزرع آلحس آلخيري وآلدعوي في أپنآء آلعآئلة).
يتپع آن شآء آلله تعآلى
أولآً : آلآستعدآد آلنفسي وآلعملي لهذآ آلشهر آلفضيل
• ممآرسة آلدعآء قپل مچيئ رمضآن ومن آلدعآء آلوآرد :
( آللهم پآرگ لنآ في رچپ وشعپآن وپلغنآ رمضآن)
· نيآت ينپغي آستصحآپهآ قپل دخول رمضآن :
ففي صحيح مسلم عن أپي هريرة رضي آلله عنه في آلحديث آلقدسي ( إذآ تحدث عپدي پأن يعمل حسنة فأنآ آگتپهآ له حسنة)
ومن آلنيآت آلمطلوپة في هذآ آلشهر :
1- نية ختم آلقرآن لعدة مرآت مع آلتدپر .
2- نيةآلتوپة آلصآدقة من چميع آلذنوپ آلسآلفة .
3- نية أن يگون هذآ آلشهر پدآيةآنطلآقة للخير وآلعمل آلصآلح وإلى آلأپد پإذن آلله .
4- نية گسپ أگپر قدر ممگن من آلحسنآت في هذآ آلشهر ففيه تضآعف آلأچور وآلثوآپ .
5-نية تصحيح آلسلوگ وآلخلق وآلمعآملة آلحسنة لچميع آلنآس .
6- نية آلعمل لهذآ آلدين ونشره پين آلنآس مستغلآً روحآنية هذآ آلشهر .
7- نية وضع پرنآمچ ملئ پآلعپآدة وآلطآعة وآلچدية پآلإلتزآم په
وآن شآء آلله سأطرح آلپرنآمچ ده قريپ خآآآآآآآآآآلص وهو پرنآمچ چميل چدآ چدآ...وآن شآء آلله يگون فى آلمنتدى آلآسلآمى وآلرچآء من آلچميع آلمتآپعه.
• آلمطآلعة آلإيمآنية : وهي عپآرة عن قرآءة پعض گتپ آلرقآئق آلمختصة پهذآ آلشهر آلگريم لگي تتهيأ آلنفس لهذآ آلشهر پعآطفة إيمآنية مرتفعة .
• إقرأ گتآپ لطآئف آلمعآرف ( پآپ وظآئف شهر رمضآن ) وسوف تچد آلنتيچة .
• صم شيئآً من شعپآن فهو گآلتمرين على صيآم رمضآن وهو آلآستعدآد آلعملي لهذآ آلشهرآلفضيل تقول عآئشة رضي آلله عنهآ ( ومآ رأيته صلى آلله عليه وسلم أگثر صيآمآً منهفي شعپآن) .
• آستثمر أخي آلمسلم فضآئل رمضآن وصيآمه : مغفرة ذنوپ ،عتق منآلنآر ،فيه ليلة مپآرگة ، تستغفر لگ آلملآئگة ،يتضآعف فيه آلأچر وآلثوآپ.
. آستثمآرگ لهذه آلفضآئل يعطيگ دآفعآً نفسيآً للآستعدآد له .
• آستمع إلى پعض آلأشرطة آلرمضآنية قپل أن يهل هلآله آلمپآرگ .
• تخطيط : أ – آستمع گل يوم إلى شريط وآحد أو شريطين في آلپيت أو آلسيآرة .
• قرآءة تفسير آيآت آلصيآم من گتپ آلتفسير .
( آچلس پنآ نعش رمضآن ) شعآر مآ قپل رمضآن وهو عپآرة عن چلسة أخوية مع منتحپ من أهل آلفضل وآلعمل آلصآلح تتذآگر معهم گيف تعيش رمضآن گمآ ينپغي ( فهذهآلچلسة آلإيمآنية تحدث أثرآً طيپآً في آلقلپ للتهيئة آلرمضآنية) .
• تخصيص مپلغ مقطوع من رآتپگ أو مگآفأتگ آلچآمعية لهذآ آلشهر لعمل پعض آلمشآريع آلرمضآنية مثل :
1- صدقة رمضآن .
2- گتپ ورسآئل ومطويآت للتوزيع آلخيري .
3- آلآشترآگ فيمشروعآت إفطآر صآئم لشهر گآمل.
4- شنطة رمضآن وهي عپآرة عن مچموعةمن آلأطعمة توزع على آلفقرآء في پدآية آلشهرآلي نهآيته .
5- آلذهآپ إلى پيت آلله آلحرآملتأدية آلعمرة للمستطيع .
• تعلم فقه آلصيآم ( آدآپ وأحگآم ) من خلآل آلدروس آلعلميةفي آلمسآچد وغيرهآ .
• حضور پعض آلمحآضرآت وآلندوآت آلمقآمة پمنآسپة قرپ شهر رمضآن .
• تهيئة من في آلپيت من زوچة وأولآد لهذآ آلشهر آلگريم .( من خلآل آلحوآر وآلمنآقشة في گيفية آلآستعدآد لهذآ آلضيف آلگريم – ومن حلآل آلمشآرگةآلأخوية لتوزيع آلگتيپآت وآلأشرطة على أهل آلحي فإنهآ وسيلة لزرع آلحس آلخيري وآلدعوي في أپنآء آلعآئلة).
يتپع آن شآء آلله تعآلى
عدل سابقا من قبل ѕнє∂σ في السبت يونيو 28, 2014 10:24 pm عدل 1 مرات
رد: كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
ثآنيآً : آلآستعدآد آلدعوي .
يستعد آلدآعية إلى آلله پآلوسآئل آلتآلية :
1- حقيپة آلدعوة ( هدية آلصآئم آلدعوية ) : فهي تعين آلصآئم وتهئ نفسه على فعل آلخيرفي هذآ آلشهر .. محتويآت هذه آلحقيپة : گتيپ رمضآني – مطوية – شريط چديد –– سوآگ .... آلخ .
2- تأليف پعض آلرسآئل وآلمطويآت آلقصيرة مشآرگة فيتهيئة آلنآس لعمل آلخير في آلشهر آلچزيل .
3- إعدآد پعض آلگلمآت وآلتوچيهآت آلإيمآنية وآلترپوية إعدآدآً چيدآً لإلقآئهآ في مسچد آلحي .
4- آلترپية آلأسريةمن خلآل آلدرس آليومي أو آلأسپوعي .
5- توزيع آلگتيپ وآلشريط آلإسلآمي على أهل آلحي وآلأحيآء آلمچآورة .
6- طرح مشروع إفطآر صآئم أثنآء آلتچمعآت آلأسرية آلعآمة وآلخآصة .
8- آلتعآون آلدعوي مع آلمؤسسآت آلإسلآمية .
• أخي آلدآعي : عليگ پچلسآت آلتفگر وآلإعدآد للوسآئل آلچديدة أو تطويرآلوسآئل آلقديمة ليگون شهر رمضآن پدآية چديدة لگثير من آلنآس .
ثآلثآً : مشروع مثمر لليوم آلوآحد من رمضآن ( پرنآمچ صآئم)
قپل آلفچر
1- آلتهچد قآل تعآلى ( أمن هو قآنت آنآء آلليل سآچدآً وقآئمآً يحذرُ آلآخرة ويرچو رحمة رپه ) آلزمر : 39
2- آلسحور : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( تسحروآ فإن في آلسحور پرگة ) متفق عليه .
3. -آلآستغفآر إلى أذآن آلفچر قآل تعآلى ( وپآلأسحآرهم يستغفرون ) آلذآريآت :18 .
4-أدآء سنة آلفچر: قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( رگعتآ آلفچر خير من آلدنيآ ومآ فيهآ ) روآه مسلم .
پعد طلوع آلفچر
1-آلتپگير لصلآة آلصپح قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( ولو يعلمون مآفي آلعتمة وآلصپح لأتوهمآ ولو حپوآً ) متفق عليه .
2- آلآنشغآل پآلذگر وآلدعآء حتى إقآمة آلصلآة قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آلدعآء لآ يرد پين آلأذآن وآلإقآمة ) روآه أحمد وآلترمذي وأپو دآود .
3- آلچلوس في آلمسچد للذگر وقرآءةآلقرآن إلى طلوع آلشمس : ( أذگآر آلصپآح ) فقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآصلى آلفچر ترپع في مچلسه حتى تطلع آلشمس . روآه مسلم .
4- صلآة رگعتين : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من صلى آلفچر في چمآعة ثم قعد يذگر آلله حتى تطلع آلشمس ثم صلى رگعتين گآنت له گأچر حچة وعمرة تآمة تآمة تآمة ) روآه آلترمذي .
5- آلدعآء پأن يپآرگ آلله في يومگ : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آللهم إني أسألگ خير مآ في هذآ آليوم فتحه ونصره ونوره وپرگته وهدآه وأعوذ پگ من شر مآ فيه وشر مآپعده ) روآه أپو دآود .
6- آلنوم مع آلآحتسآپ فيه : قآل معآذ رضي آلله عنه إني لأحتسپ نومتي گمآ آحتسپ قومتي .
7- آلذهآپ إلى آلعمل أو آلدرآسة قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( مآ أگل أحد طعآمآً خيرآً من أن يأگل من عمل يده وإن نپي آلله دآود گآن يأگل من عمل يده ) روآه آلپخآري .
8-آلآنشغآل پذگر آلله طوآل آليوم : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( ليس يتحسر أهل آلچنة إلآ على سآعة مرت پهم ولم يذگروآ آلله تعآلى فيهآ ) روآه آلطپرآني .
9- صدقة آليوم : مستشعرآً دعآء آلملگ : آللهمأعط منفقآً خلفآً .
آلظهر
1- صلآة آلظهر في وقتهآ چمآعة مع آلتپگيرإليهآ : قآل آپن مسعود رضي آلله عنه : ( إن رسول آلله علمنآ سنن آلهدى وإن من سنن آلهدى آلصلآة في آلمسچد آلذي يؤذن فيه ) روآه مسلم .
2- أخذ قسط من آلرآحة معنية صآلحة ( وإن لپدنگ عليگ حقآ) .
آلعصر
1- صلآة آلعصر مع آلحرص على صلآة أرپع رگعآت قپلهآ : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم : ( رحم آلله آمرءآً صلى قپل آلعصر أرپعآً ) روآه أپو دآود وآلترمذي .
2- سمآع موعظة آلمسچد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من غدآ إلى آلمسچد لآ يريد إلآ أن يتعلم خيرآً أو يعلمه آلنآس گآن له گأچر حآچ تآمآً حچته ) روآه آلطپرآني .
3- آلچلوس في آلمسچد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من توضأ في پيته فأحسن آلوضوء ثم أتى آلمسچد فهو زآئر آلله وحق على آلموزر أن يگرم آلزآئر ) روآه آلطپرآني پإسنآد چيد .
آلمغرپ
1- آلآنشغآل پآلدعآء قپل آلغروپ قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم (ثلآثة لآ ترد دعوتهم وذگر منهم آلصآئم حتى يفطر ) أخرچه آلترمذي .
2- تنآول وچپة آلآفطآر مع آلدعآء ( ذهپ آلظمأ وآپتلت آلعروق وثپت آلأچر إن شآء آلله تعآلى ) روآه أپو دآود .
3- أدآء صلآة آلمغرپ چمآعة في آلمسچد مع آلتپگير إليهآ .
4- آلچلوس في آلمسچد لأذگآر آلمسآء
5- آلآچتمآع مع آلأهل وتدآرس مآ يفيد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( وإن لزوچگ عليگ حقآً ) .
6- آلآستعدآد لصلآةآلعشآء وآلترآويح .
آلعشآء
1- صلآة آلعشآء چمآعة في آلمسچد مع آلتپگير إليهآ .
2- صلآة آلترآويح گآملة مع آلإمآم قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من قآم رمضآن إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه ) روآه آلپخآري ومسلم .
3- تأخير صلآة آلوتر إلى آخر آلليل : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آچعلوآآخر صلآتگم پآلليل وترآً ) متفق عليه .
پرنآمچ مفتوح
زيآرة ( أقآرپ . صديق . چآر ) ممآرسة آلنشآط آلدعوي آلرمضآني . مطآلعة شخصية . مذآگرة ثنآئية ( أحگآم . آدآپ . سلوگ .. آلخ ) درس عآئلي . ترپية ذآتية . حضور مچلس آلحي .
مع آلحرص على آلأچوآء آلإيمآنية وآقتنآص فرص آلخير في هذآ آلشهر آلگريم .
وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد
يتپع آن شآء آلله تعآلى
يستعد آلدآعية إلى آلله پآلوسآئل آلتآلية :
1- حقيپة آلدعوة ( هدية آلصآئم آلدعوية ) : فهي تعين آلصآئم وتهئ نفسه على فعل آلخيرفي هذآ آلشهر .. محتويآت هذه آلحقيپة : گتيپ رمضآني – مطوية – شريط چديد –– سوآگ .... آلخ .
2- تأليف پعض آلرسآئل وآلمطويآت آلقصيرة مشآرگة فيتهيئة آلنآس لعمل آلخير في آلشهر آلچزيل .
3- إعدآد پعض آلگلمآت وآلتوچيهآت آلإيمآنية وآلترپوية إعدآدآً چيدآً لإلقآئهآ في مسچد آلحي .
4- آلترپية آلأسريةمن خلآل آلدرس آليومي أو آلأسپوعي .
5- توزيع آلگتيپ وآلشريط آلإسلآمي على أهل آلحي وآلأحيآء آلمچآورة .
6- طرح مشروع إفطآر صآئم أثنآء آلتچمعآت آلأسرية آلعآمة وآلخآصة .
8- آلتعآون آلدعوي مع آلمؤسسآت آلإسلآمية .
• أخي آلدآعي : عليگ پچلسآت آلتفگر وآلإعدآد للوسآئل آلچديدة أو تطويرآلوسآئل آلقديمة ليگون شهر رمضآن پدآية چديدة لگثير من آلنآس .
ثآلثآً : مشروع مثمر لليوم آلوآحد من رمضآن ( پرنآمچ صآئم)
قپل آلفچر
1- آلتهچد قآل تعآلى ( أمن هو قآنت آنآء آلليل سآچدآً وقآئمآً يحذرُ آلآخرة ويرچو رحمة رپه ) آلزمر : 39
2- آلسحور : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( تسحروآ فإن في آلسحور پرگة ) متفق عليه .
3. -آلآستغفآر إلى أذآن آلفچر قآل تعآلى ( وپآلأسحآرهم يستغفرون ) آلذآريآت :18 .
4-أدآء سنة آلفچر: قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( رگعتآ آلفچر خير من آلدنيآ ومآ فيهآ ) روآه مسلم .
پعد طلوع آلفچر
1-آلتپگير لصلآة آلصپح قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( ولو يعلمون مآفي آلعتمة وآلصپح لأتوهمآ ولو حپوآً ) متفق عليه .
2- آلآنشغآل پآلذگر وآلدعآء حتى إقآمة آلصلآة قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آلدعآء لآ يرد پين آلأذآن وآلإقآمة ) روآه أحمد وآلترمذي وأپو دآود .
3- آلچلوس في آلمسچد للذگر وقرآءةآلقرآن إلى طلوع آلشمس : ( أذگآر آلصپآح ) فقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآصلى آلفچر ترپع في مچلسه حتى تطلع آلشمس . روآه مسلم .
4- صلآة رگعتين : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من صلى آلفچر في چمآعة ثم قعد يذگر آلله حتى تطلع آلشمس ثم صلى رگعتين گآنت له گأچر حچة وعمرة تآمة تآمة تآمة ) روآه آلترمذي .
5- آلدعآء پأن يپآرگ آلله في يومگ : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آللهم إني أسألگ خير مآ في هذآ آليوم فتحه ونصره ونوره وپرگته وهدآه وأعوذ پگ من شر مآ فيه وشر مآپعده ) روآه أپو دآود .
6- آلنوم مع آلآحتسآپ فيه : قآل معآذ رضي آلله عنه إني لأحتسپ نومتي گمآ آحتسپ قومتي .
7- آلذهآپ إلى آلعمل أو آلدرآسة قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( مآ أگل أحد طعآمآً خيرآً من أن يأگل من عمل يده وإن نپي آلله دآود گآن يأگل من عمل يده ) روآه آلپخآري .
8-آلآنشغآل پذگر آلله طوآل آليوم : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( ليس يتحسر أهل آلچنة إلآ على سآعة مرت پهم ولم يذگروآ آلله تعآلى فيهآ ) روآه آلطپرآني .
9- صدقة آليوم : مستشعرآً دعآء آلملگ : آللهمأعط منفقآً خلفآً .
آلظهر
1- صلآة آلظهر في وقتهآ چمآعة مع آلتپگيرإليهآ : قآل آپن مسعود رضي آلله عنه : ( إن رسول آلله علمنآ سنن آلهدى وإن من سنن آلهدى آلصلآة في آلمسچد آلذي يؤذن فيه ) روآه مسلم .
2- أخذ قسط من آلرآحة معنية صآلحة ( وإن لپدنگ عليگ حقآ) .
آلعصر
1- صلآة آلعصر مع آلحرص على صلآة أرپع رگعآت قپلهآ : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم : ( رحم آلله آمرءآً صلى قپل آلعصر أرپعآً ) روآه أپو دآود وآلترمذي .
2- سمآع موعظة آلمسچد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من غدآ إلى آلمسچد لآ يريد إلآ أن يتعلم خيرآً أو يعلمه آلنآس گآن له گأچر حآچ تآمآً حچته ) روآه آلطپرآني .
3- آلچلوس في آلمسچد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من توضأ في پيته فأحسن آلوضوء ثم أتى آلمسچد فهو زآئر آلله وحق على آلموزر أن يگرم آلزآئر ) روآه آلطپرآني پإسنآد چيد .
آلمغرپ
1- آلآنشغآل پآلدعآء قپل آلغروپ قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم (ثلآثة لآ ترد دعوتهم وذگر منهم آلصآئم حتى يفطر ) أخرچه آلترمذي .
2- تنآول وچپة آلآفطآر مع آلدعآء ( ذهپ آلظمأ وآپتلت آلعروق وثپت آلأچر إن شآء آلله تعآلى ) روآه أپو دآود .
3- أدآء صلآة آلمغرپ چمآعة في آلمسچد مع آلتپگير إليهآ .
4- آلچلوس في آلمسچد لأذگآر آلمسآء
5- آلآچتمآع مع آلأهل وتدآرس مآ يفيد : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( وإن لزوچگ عليگ حقآً ) .
6- آلآستعدآد لصلآةآلعشآء وآلترآويح .
آلعشآء
1- صلآة آلعشآء چمآعة في آلمسچد مع آلتپگير إليهآ .
2- صلآة آلترآويح گآملة مع آلإمآم قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( من قآم رمضآن إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه ) روآه آلپخآري ومسلم .
3- تأخير صلآة آلوتر إلى آخر آلليل : قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم ( آچعلوآآخر صلآتگم پآلليل وترآً ) متفق عليه .
پرنآمچ مفتوح
زيآرة ( أقآرپ . صديق . چآر ) ممآرسة آلنشآط آلدعوي آلرمضآني . مطآلعة شخصية . مذآگرة ثنآئية ( أحگآم . آدآپ . سلوگ .. آلخ ) درس عآئلي . ترپية ذآتية . حضور مچلس آلحي .
مع آلحرص على آلأچوآء آلإيمآنية وآقتنآص فرص آلخير في هذآ آلشهر آلگريم .
وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد
يتپع آن شآء آلله تعآلى
رد: كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
پرآمچ عملية
"محآسپة آلنفس".. پآلورقة وآلقلم
محآسپة آلنفس .. ظآهرة صحية إيمآنيآً
هل فگرت يومآ أين أنت من آلله؟ وفي أي مگآنة تريد أن تگون پعد ذلگ؟ هل أنت على حآل تچعله سپحآنه رآضيآ عنگ؟ هل آستعددت حقآ للقآء آلله؟ هل أديت مآ عليگ؟ هذه آلأسئلة وغيرهآ لآ پد أن يسألهآ گل مسلم لنفسه إن گآن حقآ يريد أن يگون من آلغآنمين وآلفآلحين.
فإذآ أرآد أحدنآ أن يؤسس لشرگة أو مشروع فلآ پد أن يخطط ويدپر، ويحدد آلأهدآف آلتي يسعى لتحقيقهآ. وأنت أخي آلعزيز تؤسس لحيآة گآملة.. حيآة أپدية ليس پعدهآ ممآت، ولذآ فأرى أنه من آلأوچپ علينآ أن ننظر مآذآ نحن فآعلون په.
وأهم سؤآل يچپ أن تتوقف عنده: أين گنت قپل آليوم؟ ومآذآ تريد أن تگون پعده؟ وهذآ هو آلسؤآل آلذي لآ پد منه لگل من يريد أن يخطط لأمر چديد؛ لآپد وأن يحدد مآ گآن عليه قپل مشوآره، وأين يريد أن يگون پعد أن يقطعه.
ولذآ فسوف نفترض معًآ پعض آلآفترآضآت لمآ گنآ عليه قپل آليوم، وأخرى لمآ نريد أن نگون عليه پعده، وآلأمر متروگ لگ أن تحذف من هذه آلآفترآضآت أو تضيف.
گنت قپل آليوم
أريد أن أگون پعده
1-لآ أحآفظ على آلصلآة في وقتهآ.
هذآ مآ ستحدده أنت
2- علآقتي آلأسرية مهزوزة.
3- لآ أحآفظ على موآعيدي.
4- غير وآصل لرحمي.
5 - غير منتظم في عملي.
........................... إلخ
ولگن عليگ أن تحدد فعلآ مآذآ تريد، ومآ أنت في حآچة إليه پآلفعل، لآ أن تگون مچرد أمنيآت ترد على ذهنگ آلآن. فلآ پد أن تگون وآقعيآ مع نفسگ؛ ففي علآقتگ پآلله لآ تگن گمن يچيپ عليگ إذآ سألته گيف أنت؟ قآل: پخير، وهو لآ يستطيع أن يحدد معنى آلخير آلذي يريده.
ولگن گن گآلصحآپي آلْحَآرِثِ پن مَآلِگٍ آلأَنْصَآرِيِّ؛ إذ مَرَّ پِرَسُولِ آللَّهِ -صَلَّى آللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَآلَ لَهُ: "گَيْفَ أَصْپَحْتَ يَآ حَآرِثُ؟" قَآلَ: أَصْپَحْتُ مُؤْمِنًآ حَقًّآ، فَقَآلَ: "آنْظُرْ مَآ تَقُولُ؟ فَإِنَّ لِگُلِّ شَيْءٍ حَقِيقَةً، فَمَآ حَقِيقَةُ إِيمَآنِگَ؟"، فَقَآلَ: قَدْ عَزَفَتْ نَفْسِي عَنِ آلدُّنْيَآ، وَأَسْهَرْتُ لِذَلِگَ لِيَلِي، وَآطْمَأَنَّ نَهَآرِي، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى عَرْشِ رَپِّي پَآرِزًآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلْچَنَّةِ يَتَزَآوَرُونَ فِيهَآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلنَّآرِ يَتَضَآغَوْنَ فِيهَآ، فَقَآلَ: "يَآ حَآرِثُ، عَرَفْتَ فَآلْزَمْ"، ثَلآثًآ.
وهذآ هو سيدنآ موسى -عليه آلسلآم- يقول عندمآ سأله رپنآ سپحآنه وتعآلى پأن يذهپ إلى فرعون: {آذْهَپْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُلْ هَل لَّگَ إِلَى أَن تَزَگَّى * وَأَهْدِيَگَ إِلَى رَپِّگَ فَتَخْشَى}. فقآل وهو يعلم تمآمًآ آلحآل آلتي هو عليهآ: { قَآلَ رَپِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسآ فَأَخَآفُ أَن يَقْتُلُونِ}.
وقآل في موضع آخر: {قَآلَ رَپِّ آشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَآحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَآنِي * يَفْقَهُوآ قَوْلِي} فهو مقدم على مشروع مهم چدآ، ولذآ فقد حدد أولآ مآ هو عليه (آلآن) حتى يستطيع أن يحدد مآذآ يريد.
وهگذآ لآ پد أن تگون صآدقآ مع نفسگ فيمآ تحدده في آلأيآم آلمقپلة، پل وفي گل حيآتگ. ولآ پد أن تحدد پگل ثقة ويقين أين أنت آلآن؟ وهذآ هو آلشرط آلأول وآلأسآسي في مشروعگ مع آلعپآدة.
ثم نأتي للشق آلثآني من آلسؤآل: أين تريد أن تگون؟ إذآ آستطعت أن تحدد أين أنت آلآن، فقد قطعت نصف آلمشوآر، ووضعت قدمگ على أولى درچآت سلم آلنچآح في تحقيق مآ تريد، ولگن آلسلم پآلطپع طويل، وسيطول أگثر وأگثر إذآ گنت لآ تستطيع أن تحدد إلى أين تريد آلوصول، ولذآ فأين تريد أن تگون؟
في آلنصف آلثآني من آلچدول سوف تقوم پوضع مآذآ تريد أن تگون عليه پعد آليوم:
گنت قپل آليوم
أريد أن أگون پعده
تم تحديده مسپقآ
1- محآفظآ على آلصلآة في موآعيدهآ.
2- مستقرآ في علآقتي آلأسرية.
3- محآفظآ على موآعيدي.
4- وآصلآً لرحمي.
5- منتظمآ في عملي.
6- ........................
7- ........................
............. إلخ
وهنآگ من يود أن يظل مگآنه، ولآ يريد أن يتحرگ منه، وهنآگ من يتمنى أن ينطلق إلى آلسمآء. ولگن آلمهم أن تعرف مآذآ تريد حتى لآ تتعپ نفسگ فيمآ لآ يفيد، فإنگ إن لم تحدد غآيتگ من آلوصول إلى نهآية آلطريق فلن تستطيع پآلطپع آلوصول، وستظل تمشي إلى مآ لآ نهآية ولآ مصير.
فآلنپي صلى آلله عليه وسلم عندمآ سمع من حآرثة: "أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلْچَنَّةِ يَتَزَآوَرُونَ فِيهَآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلنَّآرِ يَتَضَآغَوْنَ فِيهَآ"، ولذآ فقد زهد في آلدنيآ فأصپح ترآپ آلأرض عنده مثل تِپْرهآ (ذهپهآ)، أصپح لآ يپغي إلآ آلسعي إلى دخول آلچنة آلتي يرآهآ عن يمينه، وآلفرآر من آلنآر آلتي يرآهآ عن شمآله، هگذآ وقتهآ قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم لحآرثة: "عرفت فآلزم". نعم.. لقد آطمئن آلنپي صلى آلله عليه وسلم على چنديه فأمره پأن يلتزم پطريقه ويوآصل آلسير فيه.
ورد آلله سپحآنه وتعآلى على سيدنآ موسى عليه آلسلآم پعد أن سأله عن مآ يحتآچه في دعوة فرعون، قآل: {قَآلَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَگَ يَآ مُوسَى}، قآل رپنآ سپحآنه لموسى پعد أن تأگد موسى ممآ يحتآچ إليه: آذهپ آلآن إلى فرعون پعد أن آگتملت عدتگ وآحتيآچآتگ، وهگذآ يحدد موسى حآله، ويحدد مآذآ يريد، ويطلپ آلعون من آلله أن يعينه على مآ ينقصه، ثم ينطلق في آلعمل.
فگمآ يقولون: "إذآ گنت لآ تعرف إلى أي مينآء تپحر، فإن گل آلريآح غير موآتية". ولگن رپمآ نسي پعضنآ پعض آلأمور أو آلطموحآت آلتي يمگن أن يصل إليهآ خلآل هذآ آلشهر، فلآ تعچز ولآ تيأس، ولگن يمگنگ أن تستدرگ مآ فآتگ، وتحدد أثنآء آلعمل مآ تريده.
وحين تحدد أهدآفگ گن وآقعيآ، وفي آلوقت نفسه گن عآلي آلهمة، شآمخ آلرأس، وصوپ نآحية آلسمآء حتى تصيپ أقرپ آلنچوم من آلأرض، ولن نقول آلمئذنة، فقد ثپت في آلصحيح عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم أنه قآل: "إذآ سألتم آلله آلچنة فآسألوه آلفردوس، فإنه أعلى آلچنة وأوسط آلچنة، وسقفهآ عرش آلرحمن".
يتپع آن شآء آلله تعآلى
"محآسپة آلنفس".. پآلورقة وآلقلم
محآسپة آلنفس .. ظآهرة صحية إيمآنيآً
هل فگرت يومآ أين أنت من آلله؟ وفي أي مگآنة تريد أن تگون پعد ذلگ؟ هل أنت على حآل تچعله سپحآنه رآضيآ عنگ؟ هل آستعددت حقآ للقآء آلله؟ هل أديت مآ عليگ؟ هذه آلأسئلة وغيرهآ لآ پد أن يسألهآ گل مسلم لنفسه إن گآن حقآ يريد أن يگون من آلغآنمين وآلفآلحين.
فإذآ أرآد أحدنآ أن يؤسس لشرگة أو مشروع فلآ پد أن يخطط ويدپر، ويحدد آلأهدآف آلتي يسعى لتحقيقهآ. وأنت أخي آلعزيز تؤسس لحيآة گآملة.. حيآة أپدية ليس پعدهآ ممآت، ولذآ فأرى أنه من آلأوچپ علينآ أن ننظر مآذآ نحن فآعلون په.
وأهم سؤآل يچپ أن تتوقف عنده: أين گنت قپل آليوم؟ ومآذآ تريد أن تگون پعده؟ وهذآ هو آلسؤآل آلذي لآ پد منه لگل من يريد أن يخطط لأمر چديد؛ لآپد وأن يحدد مآ گآن عليه قپل مشوآره، وأين يريد أن يگون پعد أن يقطعه.
ولذآ فسوف نفترض معًآ پعض آلآفترآضآت لمآ گنآ عليه قپل آليوم، وأخرى لمآ نريد أن نگون عليه پعده، وآلأمر متروگ لگ أن تحذف من هذه آلآفترآضآت أو تضيف.
گنت قپل آليوم
أريد أن أگون پعده
1-لآ أحآفظ على آلصلآة في وقتهآ.
هذآ مآ ستحدده أنت
2- علآقتي آلأسرية مهزوزة.
3- لآ أحآفظ على موآعيدي.
4- غير وآصل لرحمي.
5 - غير منتظم في عملي.
........................... إلخ
ولگن عليگ أن تحدد فعلآ مآذآ تريد، ومآ أنت في حآچة إليه پآلفعل، لآ أن تگون مچرد أمنيآت ترد على ذهنگ آلآن. فلآ پد أن تگون وآقعيآ مع نفسگ؛ ففي علآقتگ پآلله لآ تگن گمن يچيپ عليگ إذآ سألته گيف أنت؟ قآل: پخير، وهو لآ يستطيع أن يحدد معنى آلخير آلذي يريده.
ولگن گن گآلصحآپي آلْحَآرِثِ پن مَآلِگٍ آلأَنْصَآرِيِّ؛ إذ مَرَّ پِرَسُولِ آللَّهِ -صَلَّى آللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَآلَ لَهُ: "گَيْفَ أَصْپَحْتَ يَآ حَآرِثُ؟" قَآلَ: أَصْپَحْتُ مُؤْمِنًآ حَقًّآ، فَقَآلَ: "آنْظُرْ مَآ تَقُولُ؟ فَإِنَّ لِگُلِّ شَيْءٍ حَقِيقَةً، فَمَآ حَقِيقَةُ إِيمَآنِگَ؟"، فَقَآلَ: قَدْ عَزَفَتْ نَفْسِي عَنِ آلدُّنْيَآ، وَأَسْهَرْتُ لِذَلِگَ لِيَلِي، وَآطْمَأَنَّ نَهَآرِي، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى عَرْشِ رَپِّي پَآرِزًآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلْچَنَّةِ يَتَزَآوَرُونَ فِيهَآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلنَّآرِ يَتَضَآغَوْنَ فِيهَآ، فَقَآلَ: "يَآ حَآرِثُ، عَرَفْتَ فَآلْزَمْ"، ثَلآثًآ.
وهذآ هو سيدنآ موسى -عليه آلسلآم- يقول عندمآ سأله رپنآ سپحآنه وتعآلى پأن يذهپ إلى فرعون: {آذْهَپْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُلْ هَل لَّگَ إِلَى أَن تَزَگَّى * وَأَهْدِيَگَ إِلَى رَپِّگَ فَتَخْشَى}. فقآل وهو يعلم تمآمًآ آلحآل آلتي هو عليهآ: { قَآلَ رَپِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسآ فَأَخَآفُ أَن يَقْتُلُونِ}.
وقآل في موضع آخر: {قَآلَ رَپِّ آشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي * وَآحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَآنِي * يَفْقَهُوآ قَوْلِي} فهو مقدم على مشروع مهم چدآ، ولذآ فقد حدد أولآ مآ هو عليه (آلآن) حتى يستطيع أن يحدد مآذآ يريد.
وهگذآ لآ پد أن تگون صآدقآ مع نفسگ فيمآ تحدده في آلأيآم آلمقپلة، پل وفي گل حيآتگ. ولآ پد أن تحدد پگل ثقة ويقين أين أنت آلآن؟ وهذآ هو آلشرط آلأول وآلأسآسي في مشروعگ مع آلعپآدة.
ثم نأتي للشق آلثآني من آلسؤآل: أين تريد أن تگون؟ إذآ آستطعت أن تحدد أين أنت آلآن، فقد قطعت نصف آلمشوآر، ووضعت قدمگ على أولى درچآت سلم آلنچآح في تحقيق مآ تريد، ولگن آلسلم پآلطپع طويل، وسيطول أگثر وأگثر إذآ گنت لآ تستطيع أن تحدد إلى أين تريد آلوصول، ولذآ فأين تريد أن تگون؟
في آلنصف آلثآني من آلچدول سوف تقوم پوضع مآذآ تريد أن تگون عليه پعد آليوم:
گنت قپل آليوم
أريد أن أگون پعده
تم تحديده مسپقآ
1- محآفظآ على آلصلآة في موآعيدهآ.
2- مستقرآ في علآقتي آلأسرية.
3- محآفظآ على موآعيدي.
4- وآصلآً لرحمي.
5- منتظمآ في عملي.
6- ........................
7- ........................
............. إلخ
وهنآگ من يود أن يظل مگآنه، ولآ يريد أن يتحرگ منه، وهنآگ من يتمنى أن ينطلق إلى آلسمآء. ولگن آلمهم أن تعرف مآذآ تريد حتى لآ تتعپ نفسگ فيمآ لآ يفيد، فإنگ إن لم تحدد غآيتگ من آلوصول إلى نهآية آلطريق فلن تستطيع پآلطپع آلوصول، وستظل تمشي إلى مآ لآ نهآية ولآ مصير.
فآلنپي صلى آلله عليه وسلم عندمآ سمع من حآرثة: "أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلْچَنَّةِ يَتَزَآوَرُونَ فِيهَآ، وَگَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَهْلِ آلنَّآرِ يَتَضَآغَوْنَ فِيهَآ"، ولذآ فقد زهد في آلدنيآ فأصپح ترآپ آلأرض عنده مثل تِپْرهآ (ذهپهآ)، أصپح لآ يپغي إلآ آلسعي إلى دخول آلچنة آلتي يرآهآ عن يمينه، وآلفرآر من آلنآر آلتي يرآهآ عن شمآله، هگذآ وقتهآ قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم لحآرثة: "عرفت فآلزم". نعم.. لقد آطمئن آلنپي صلى آلله عليه وسلم على چنديه فأمره پأن يلتزم پطريقه ويوآصل آلسير فيه.
ورد آلله سپحآنه وتعآلى على سيدنآ موسى عليه آلسلآم پعد أن سأله عن مآ يحتآچه في دعوة فرعون، قآل: {قَآلَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَگَ يَآ مُوسَى}، قآل رپنآ سپحآنه لموسى پعد أن تأگد موسى ممآ يحتآچ إليه: آذهپ آلآن إلى فرعون پعد أن آگتملت عدتگ وآحتيآچآتگ، وهگذآ يحدد موسى حآله، ويحدد مآذآ يريد، ويطلپ آلعون من آلله أن يعينه على مآ ينقصه، ثم ينطلق في آلعمل.
فگمآ يقولون: "إذآ گنت لآ تعرف إلى أي مينآء تپحر، فإن گل آلريآح غير موآتية". ولگن رپمآ نسي پعضنآ پعض آلأمور أو آلطموحآت آلتي يمگن أن يصل إليهآ خلآل هذآ آلشهر، فلآ تعچز ولآ تيأس، ولگن يمگنگ أن تستدرگ مآ فآتگ، وتحدد أثنآء آلعمل مآ تريده.
وحين تحدد أهدآفگ گن وآقعيآ، وفي آلوقت نفسه گن عآلي آلهمة، شآمخ آلرأس، وصوپ نآحية آلسمآء حتى تصيپ أقرپ آلنچوم من آلأرض، ولن نقول آلمئذنة، فقد ثپت في آلصحيح عن آلنپي صلى آلله عليه وسلم أنه قآل: "إذآ سألتم آلله آلچنة فآسألوه آلفردوس، فإنه أعلى آلچنة وأوسط آلچنة، وسقفهآ عرش آلرحمن".
يتپع آن شآء آلله تعآلى
رد: كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
رد: كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟؟
من طرف رآنـيـآ كـآوآي في السبت 14 يونيو 2014, 3:56 pm
آلسؤآل :
مآ هي مفسدآت آلصوم عمومًآ؟
آلمفتي: صآلح پن فوزآن آلفوزآنآلإچآپة:
مفسدآت آلصوم:
منهآ آلأگل وآلشرپ متعمدًآ.
ومنهآ آلچمآع.
ومنهآ آلإنزآل.
ومنهآ أيضًآ أن يدخل إلى چوفه شيئًآ؛ گآلقطرة في آلعين أو في آلأذن أو في آلأنف إذآ وصلت إلى حلقه؛ فهذآ يفطر؛ لأنه أدخل إلى چوفه سآئلآً متعمدًآ.
وگذلگ أخذ آلإپر آلمغذية؛ لأن هذه آلإپر تقوم مقآم آلغذآء، فيفطر پهآ.
وگذلگ من آلمفطرآت للصآئم آلحچآمة وآلفصد على آلصحيح؛ لقوله صلى آلله عليه وسلم""أفطر آلحآچم وآلمحچوم"[روآه آلإمآم أحمد في مسنده (3/465)، وروآه آلترمذي في سننه (3/118) ومآ پعدهآ، وآنظر: صحيح آلپخآري (2/236، 237) ].
وگذلگ آلحيض وآلنفآس، وآلحآئض وآلنفسآء يحرم عليهمآ آلصيآم حآل حيضهآ وحآل نفآسهآ.
گذلگ آلآستقآءة، إذآ تعمد آلإنسآن آلآستفرآغ حتى حصل له آلقيء؛ فإنه يفطر، أمآ لو قآء من دون تعمد؛ پأن غلپه آلقيء؛ فإنه لآ يفطر پذلگ ، گذلگ لو أگل أو شرپ نآسيًآ؛ فإنه لآ يُفطر پذلگ .
وصلى آلله على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه آچمعين
يتپع آن شآء آلله تعآلى
رد: كيف يستعد المسلم لشهر رمضان ؟
رمضآن فرصه للشپآپ
آلحمد لله آلذي چعل شهر رمضآن موسمآً للأچور وآلأرپآح، وآلصلآة وآلسلآم على نپي آلهُدى وآلفلآح، وعلى آله وصحپه ومن تپعهم پإحسآن إلى يوم آلسرور وآلأفرآح.. أمآ پعد:
حديثي إليگ - أخي آلشآپ - حديث أخ لأخيه، ومحپٍّ لحپيپه، وصديق مشفق نآصح لصديقه، يريد له آلخير، ويرچوآ له آلفوز وآلفلآح. فأرعني سمعگ، وآفتح لگلمآتي قلپگ، ولآ تنظر إلى عيپ آلنآصح، پل آنظر فيمآ يدعوگ إليه، فإن گآن خيرآً قپلتَه، وإن گآن غير ذلگ فلستُ عليگ پوگيل.
أخي آلحپيپ..
مآذآ أعددت لنفسگ في شهر رمضآن؟ ذلگ آلشهر آلعظيم آلذي تُفَتَّح فيه أپوآپ آلچنة، وتُغَلَّقُ أپوآپ آلنآر، وتُسَلْسًلُ آلشيآطين، وفيه يعتِقُ آلله عپآده آلصآلحين من آلنآر.
هل عزمت فيه على آلتوپة؟ وهل قررت آلعودة وآلأوپة؟ وهل نويت آلتخلص من چميع آلمعآصي وآلمنگرآت، وفتح صفحة چديدة مع رپِّ آلأرض وآلسموآت؟ وهل خططت لپرنآمچگ آلتعپدي آليومي في هذآ آلشهر؟ وپمآذآ ستستقپل أيآمه وليآليه؟
أسئلة لآ پد من آلإچآپة عليهآ پگل صدق وأمآنة، ومصآرحة للنفس في ذلگ حتى لآ يدخل آلشهر ويخرچ پلآ عپآدة ولآ طآعة، وتضيع أيآمه وسآعآته هپآءً منثورآً.
آپدأ پآلتوپة
أخي آلشآپ..
لست أتهمُگ پنصيحتي إيآگ أن تپدأ پآلتوپة، فآلتوپة هي پدآية آلطريق ونهآيته، وهي آلمنزلة آلتي يفتقر إليهآ آلسآئرون إلى آلله في چميع مرآحل سفرهم وهچرتهم إليه سپحآنه.
فليست آلتوپة - إذن - من منآزل آلعصآة وآلمخلِّطين فحسپ گمآ يظن گثير من آلنآس فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم وهو سيد آلطآئعين وإمآم آلعآپدين:
{ يآ أيهآ آلنآس ! توپوآ إلى آلله، فإني أتوپ إليه في آليوم مآئة مرة } [روآه مسلم].
ولمآ أمر آلله عپآده پآلتوپة نآدآهم پآسم آلإيمآن فقآل سپحآنه
وَتُوپُوآ إِلَى آللَّهِ چَمِيعآً أَيُّهَآ آلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّگُمْ تُفْلِحُونَ ونحن چميعآً ذوو ذنوپ وأخطآء ومخآلفآت، فمن منآ لآ يخطئ؟ ومن منآ لآ يُذنپ؟ ومن منآ لآ يعصي؟
وآلله سپحآنه غفَّآر آلذنوپ، يپسط يده پآلليل ليتوپ مسيء آلنهآر، ويپسط يده پآلنهآر ليتوپ مسيء آلليل، ويفرح پتوپة آلتآئپين وندم آلعصآة وآلمذنپين، ولذلگ فقد چعل سپحآنه للتوپة پآپآً من قِپَلِ آلمغرپ عرضُه أرپعون سنة، لآ يُغْلِقُه حتى تطلع آلشمس من مغرپهآ، گمآ قآل آلصآدق آلمصدوق [روآه أحمد وآلترمذي وقآل:حسن صحيح].
وآلتوپة - أخي آلشآپ - أمر سهل ميسور، ليس فيه مشقة، ولآ معآنآة عمل، فهي آمتنآع وندم وعزم؛ آمتنآع عن آلذنوپ وآلمخآلفآت، وندم على آقترآفهآ في آلمآضي، وعزم على عدم آلعودة إليهآ في آلمستقپل.
أهمية آلوقت
أخي آلشآپ..
إذآ ندمت على مآ فآت، وترگت آلمخآلفآت وآلذنوپ في آلمستقپل، توچَّپ عليگ پعد ذلگ آلآهتمآم پعمرگ، وإصلآح وقتگ آلحآضر آلذي پين مآ مضى ومآ يُستقپل، فإنگ إن أضعته أضَعْتَ سعآدتگ ونچآتگ، وإن حفظته پمآ ذگرت نچوت وفُزْتَ پآلرآحة وآللذة وآلنعيم.
قآل آلإمآم آپن آلچوزي: ( رأيت عموم آلخلآئق يدفعون آلزمآن دفعآً عچيپآً؛ إن طآل آلليل فپحديث لآ ينفع، أو پقرآءة گتآپ سمر. وإن طآل آلنهآر فپآلنوم، وهم في أطرآف آلنهآر على نهر دچلة أو في آلأسوآق !! فشپهتهم پآلمتحدثين في سفينة وهي تچري پهم، ومآ عندهم خپر، ورأيت آلنآدرين قد فهموآ معنى آلوچود، فهم في تعپئة آلزآد وآلتأهپ للرحيل.. فآلله آلله في موآسم آلعمل، وآلپدآر آلپدآر قپل آلفوآت ).
وقآل أيضآً: ( ينپغي للإنسآن أن يعرف شرف زمآنه وقدر وقته، فلآ يضيع منه لحظة في غير قرپة، ويقدم آلأفضل فآلأفضل من آلقول وآلعمل، ولتگن نيته في آلخير قآئمة من غير فتور پمآ لآ يعچز عنه آلپدن من آلعمل، وقد گآن چمآعة من آلسلف يپآدرون آللحظآت، فنُقل عن عآمر پن عپد قيس أن رچلآً قآل له: گلِّمني، فقآل له: أمسگ آلشمس !! ).
ودخلوآ على پعض آلسلف عند موته وهو يصلي، فعآتپوه على ذلگ فقآل: آلآن تطوى صحيفتي !!
فإذآ علم آلإنسآن - وإن پآلغ في آلچد - أن آلموت يقطعه عن آلعمل، عمل في حيآته مآ يدوم له أچره پعد موته.
صورٌ من آچتهآد آلسلف
هذه - أخي آلشآپ - نمآذچ مضيئة وصور مشرقة تشير إلى آچتهآد سلفنآ آلگرآم في عپآدة آلله تعآلى وطآعته، لعلگ إن نظرت فيهآ أورثگ ذلگ علوّ آلهمة وآلإقپآل على آلعپآدة:
1 -
صلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم حتى تفطَّرت قدمآه، فرآچعوه في ذلگ فقآل: { أفلآ أگون عپدآً شگورآً } [متفق عليه].
2 -
وگآن أپو پگر گثير آلپگآء وپخآصة في آلصلآة وعند قرآءة آلقرآن.
3 -
وگآن في خدِّ عمر خطَّآن أسودآن من گثرة آلپگآء.
4 -
وگآن عثمآن يختم آلقرآن في رگعة.
5 -
وگآن علي يپگي في محرآپه حتى تَخْضَل لحيته پآلدموع، وگآن يقول: ( يآ دنيآ غرِّي غيري، قد طلَّقتُگ ثلآثآً لآ رچعة فيهآ ! ).
6 -
وگآن قتآدة يختم آلقرآن في گل سپع دآئمآً، وفي رمضآن في گل ثلآث، وفي آلعشر آلأوآخر في گل ليلة.
7 -
وگآن سفيآن آلثوري يپگي آلدم من آلخوف !
8 -
گآن سعيد پن آلمسيپ ملآزمآً للمسچد، فلم تَفُتْه صلآة في چمآعة أرپعين سنة !!
رمضآن فرصة للشپآپ
أخي آلشآپ !
إن تچآر آلدنيآ لآ يألون چهدآً، ولآ يدّخرون وسعآً في آغتنآم أي فرصة، وسلوگ أيِّ سپيل يدرُّ عليهم آلرپح آلگثير، وآلمگسپ آلوفير، فلمآذآ لآ تتآچر أنت مع آلله؟ فتسآپق إلى آلطآعآت وآلأعمآل آلصآلحآت، لتفوز پآلرپح آلوفير وآلثوآپ آلچزيل منه سپحآنه وتعآلى.
ورمضآن - أخي آلشآپ - من أعظم آلفرص آلتي يچپ أن يشمر لهآ آلمشمرون، ويَعُدَّ لهآ عُدَّتهآ آلمتقون، ولآ يغفل عن آقتنآصهآ آلمتيقظون، فهو شهر مغفرة آلذنوپ، وآلفوز پآلچنة، وآلعتق من آلنيرآن، لمن سلم قلپه، وآستقآمت چوآرحه، ولم يُضَيَّع وقته فيمآ يضرّ أو فيمآ لآ يفيد
وإليگ - أخي آلشآپ - پعض آلأمور آلتي تُعينگ على آغتنآم أوقآت هذآ آلشهر وإعمآرهآ پآلأعمآل آلصآلحآت:
1 - آلصيآم عپآدة وليس عآدة:
قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
من صآم رمضآن إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه } [متفق عليه]، ومعنى قوله: { إيمآنآً } أي: إيمآنآً پآلله وپمآ أعده من آلثوآپ للصآئمين. ومعنى قوله: { آحتسآپآً } أي: طلپآً لثوآپ آلله، لم يحمله على ذلگ ريآء ولآ سمعة، ولآ طلپ مآل ولآ چآه.
2 - رمضآن نعمة يچپ شگرهآ:
تأمل - أخي آلشآپ - في آلذين أدرگهم آلموتُ قپل دخول شهر رمضآن، فقد آنقطعت أعمآلهم وطُويت صحآئفهم، فلآ يستطيعون آگتسآپ حسنة وآحدة، ولآ فعل معروف وإن گآن يسيرآً.
أمآ أنت - أخي آلشآپ - فقد مد آلله في عمرگ حتى أدرگت هذآ آلشهر آلعظيم، وهيَّأگ لآگتسآپ هذآ آلثوآپ وتلگ آلأچور. وهذآ - وآلله - نعمة گپرى ينپغي شگرهآ، وآلثنآء على آلله تعآلى پإسدآئهآ.
3 - آلنوم وآلسهر:
أخي آلحپيپ، إذآ قضيت نهآر رمضآن في آلنوم، وليله في آلسهر وآللعپ، حُرمت أچر آلصيآم وآلقيآم، وخرچت من آلشهر صفر آليدين، فهي - وآلله - أيآم معدودة، وليآل مشهودة، مآ تُهل علينآ إلآ وقد آذنت پآنصرآم، فآچتهد فيهآ - رحمگ آلله - پآلطآعة وآلعپآدة تفز پآللذة وآلنعيم غدآً. وإيآگ أن يدرگگ آلشهر وأنت في غفلة، فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{رغم أنف رچل دخل عليه رمضآن، ثم آنسلخ قپل أن يغفر له }
4- تلآوة آلقرآن:
رمضآن شهر آلقرآن، وقد گآن آلسلف إذآ دخل رمضآن يچتهدون في قرآءة آلقرآن ويقدمونهآ على گل عپآدة، حتى رُوي عن پعضهم أنه گآن يختم آلقرآن گل ليلة، فآچتهد رحمگ آلله في تلآوة آلقرآن في هذآ آلشهر، وآقرأ پترسُّل وترتيل وتدپر وخشوع، وآلتزم پأحگآم آلتلآوة مآ آستطعت.
5 - قيآم آلليل:
قيآم آلليل سنة مؤگدة في غير رمضآن، وهو أشد تأگيدآً في رمضآن، وهو صلآة آلترآويح آلتي يصليهآ آلنآس في آلمسآچد، فينپغي آلحرص عليهآ وإتمآمهآ گآملة مع آلإمآم، فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{من قآم مع إمآمه حتى ينصرف گتپ له قيآم ليلة }
6- آلصدقة:
آلصدقة في رمضآن لهآ مزية وفضيلة عن غيره من آلشهور، وقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآ دخل رمضآن أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة، فآحرص على آلتصدُّق في هذآ آلشهر وآلچود پمآ عندگ.
7 - تفطير آلصآئمين:
وآحرص گذلگ على تفطير آلصآئمين، وإطعآم آلفقرآء وآلمسآگين، فقد قآل صلى آلله عليه وسلم
{من فطَّر صآئمآً گآن له مثل أچره }
8- لزوم آلمسآچد:
خير پقآع آلأرض آلمسآچد، فآحرص على صلآة آلچمآعة في آلمسآچد، وآنتظآر آلصلآة پعد آلصلآة، ولآ تدع شيئآً من آلنوآفل، فإنهآ تسدُّ خلل آلفرآئض، وتوچپ محپة آلله تعآلى؛ قآل تعآلى في آلحديث آلقدسي:
{ ولآ يزآل عپدي يتقرپ إليَّ پآلنوآفل حتى أحپه } [روآه آلپخآري].
9 - آلعمرة في رمضآن:
للعمرة في رمضآن فضل گپير، فقد فقآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{عمرة في رمضآن تعدل حچة - أو قآل حچة معي }
10- آلعشر آلأوآخر:
آحرص - أخي آلشآپ - على أن يگون آچتهآدگ في آلعشر آلأوآخر أگثر من آچتهآدگ فيمآ قپلهآ، فقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآ دخل آلعشر أيقظ أهله، وأحيآ ليله، وچدَّ وشدَّ آلمئزر [متفق عليه].
11 - ليلة آلقدر:
تحرَّ ليلة آلقدر في آلعشر آلأوآخر من رمضآن، وپخآصة في ليآلي آلوتر منهآ، فأحي آلليآلي پآلعپآدة من صلآة وقيآم وقرآءة قرأن وذگر ودعآء وغير ذلگ من آلطآعآت، فإن ثوآپ آلعپآدة في هذه آلليلة أفضل من ثوآپ آلعپآدة في ألف شهر ليس فيهآ ليلة آلقدر.
12 - غضُّ آلپصر:
غضُّ آلپصر عپآدة قلّ آلعمل پهآ، فلم لآ تحيي هذه آلفريضة آلعظيمة.
13 - آلذگر:
گن ذآگرآً لله على گل حآل، فقد فآز آلذآگرون پخيري آلدنيآ وآلآخرة.
14 - آلدعآء:
آلدعآء هو آلعپآدة، وهو دليلٌ على آفتقآر آلعپد إلى رپِّه وضرورته إليه في گل حآل، وقد سمآه آلله تعآلى عپآدة في قوله
وَقَآلَ رَپُّگُمْ آدْعُونِي أَسْتَچِپْ لَگُمْ إِنَّ آلَّذِينَ يَسْتَگْپِرُونَ عَنْ عِپَآدَتِي سَيَدْخُلُونَ چَهَنَّمَ دَآخِرِينَ فأين أنت - أخي آلشآپ - من عپآدة آلدعآء؟
15- آلآعتگآف:
وهو لزوم آلمسچد وآلآنفرآد لطآعة آلله، فلآ تضيَّع أيآم آعتگآفگ وسآعآته في آللغو وآلگلآم في سفآسف آلأمور، فيگون آلذي لم يعتگف أفضل منگ !!
16 - آلطعآم وآلشرآپ:
إيآگ وگثرة آلطعآم أو آلشرآپ فإنهآ تؤدي إلى آلترآخي وآلفتور وآلتگآسل عن آلعپآدة.
17 - منگرآت يچپ آچتنآپهآ:
إقلآعگ عن آلتدخين في نهآر رمضآن دليل على قوة عزيمتگ، فلم لآ تمتنع عنه پآلگلية في آلليل وآلنهآر؟!
إيآگ وسمآع آلغنآء، فإنه يفسد آلقلپ، وينپت فيه آلرعونة وقلة آلغيرة.
آچعل من شهر رمضآن فرصة للتخلص من أسرِ مشآهدة آلمسلسلآت وآلأفلآم وآلمسآپقآت وآلپرآمچ آلتآفهة.
إيآگ وگثرة آلمزآح وآلضحگ، فإنهمآ يورثآن قسوة آلقلپ وآلغفلة عن ذگر آلله.
لآ تصآحپ آلأشرآر آلفآرغين، فإنگ إن صآحپتهم گنت مثلهم.
شرُّ پقآع آلأرض آلأسوآق، فإيآگ وآلتوآچد فيهآ لغير حآچة
آلخلوة وآلآختلآط پآلنسآء آلأچنپيآت من أگپر أسپآپ آلشرور وآلفسآد وآلعقوپآت آلعآمة؛ فآحذر من ذلگ
إيآگ ومنگرآت آللسآن، فإنهآ تُضعف ثوآپ آلصيآم چدآً، قآل صلى آلله عليه وسلم
{من لم يدع قول آلزور وآلعمل په وآلچهل، فليس لله حآچة في أن يدع طعآمه وشرآپه }
وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه وسلم
تـــم پحمد آلله تعآلى
آلحمد لله آلذي چعل شهر رمضآن موسمآً للأچور وآلأرپآح، وآلصلآة وآلسلآم على نپي آلهُدى وآلفلآح، وعلى آله وصحپه ومن تپعهم پإحسآن إلى يوم آلسرور وآلأفرآح.. أمآ پعد:
حديثي إليگ - أخي آلشآپ - حديث أخ لأخيه، ومحپٍّ لحپيپه، وصديق مشفق نآصح لصديقه، يريد له آلخير، ويرچوآ له آلفوز وآلفلآح. فأرعني سمعگ، وآفتح لگلمآتي قلپگ، ولآ تنظر إلى عيپ آلنآصح، پل آنظر فيمآ يدعوگ إليه، فإن گآن خيرآً قپلتَه، وإن گآن غير ذلگ فلستُ عليگ پوگيل.
أخي آلحپيپ..
مآذآ أعددت لنفسگ في شهر رمضآن؟ ذلگ آلشهر آلعظيم آلذي تُفَتَّح فيه أپوآپ آلچنة، وتُغَلَّقُ أپوآپ آلنآر، وتُسَلْسًلُ آلشيآطين، وفيه يعتِقُ آلله عپآده آلصآلحين من آلنآر.
هل عزمت فيه على آلتوپة؟ وهل قررت آلعودة وآلأوپة؟ وهل نويت آلتخلص من چميع آلمعآصي وآلمنگرآت، وفتح صفحة چديدة مع رپِّ آلأرض وآلسموآت؟ وهل خططت لپرنآمچگ آلتعپدي آليومي في هذآ آلشهر؟ وپمآذآ ستستقپل أيآمه وليآليه؟
أسئلة لآ پد من آلإچآپة عليهآ پگل صدق وأمآنة، ومصآرحة للنفس في ذلگ حتى لآ يدخل آلشهر ويخرچ پلآ عپآدة ولآ طآعة، وتضيع أيآمه وسآعآته هپآءً منثورآً.
آپدأ پآلتوپة
أخي آلشآپ..
لست أتهمُگ پنصيحتي إيآگ أن تپدأ پآلتوپة، فآلتوپة هي پدآية آلطريق ونهآيته، وهي آلمنزلة آلتي يفتقر إليهآ آلسآئرون إلى آلله في چميع مرآحل سفرهم وهچرتهم إليه سپحآنه.
فليست آلتوپة - إذن - من منآزل آلعصآة وآلمخلِّطين فحسپ گمآ يظن گثير من آلنآس فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم وهو سيد آلطآئعين وإمآم آلعآپدين:
{ يآ أيهآ آلنآس ! توپوآ إلى آلله، فإني أتوپ إليه في آليوم مآئة مرة } [روآه مسلم].
ولمآ أمر آلله عپآده پآلتوپة نآدآهم پآسم آلإيمآن فقآل سپحآنه
وَتُوپُوآ إِلَى آللَّهِ چَمِيعآً أَيُّهَآ آلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّگُمْ تُفْلِحُونَ ونحن چميعآً ذوو ذنوپ وأخطآء ومخآلفآت، فمن منآ لآ يخطئ؟ ومن منآ لآ يُذنپ؟ ومن منآ لآ يعصي؟
وآلله سپحآنه غفَّآر آلذنوپ، يپسط يده پآلليل ليتوپ مسيء آلنهآر، ويپسط يده پآلنهآر ليتوپ مسيء آلليل، ويفرح پتوپة آلتآئپين وندم آلعصآة وآلمذنپين، ولذلگ فقد چعل سپحآنه للتوپة پآپآً من قِپَلِ آلمغرپ عرضُه أرپعون سنة، لآ يُغْلِقُه حتى تطلع آلشمس من مغرپهآ، گمآ قآل آلصآدق آلمصدوق [روآه أحمد وآلترمذي وقآل:حسن صحيح].
وآلتوپة - أخي آلشآپ - أمر سهل ميسور، ليس فيه مشقة، ولآ معآنآة عمل، فهي آمتنآع وندم وعزم؛ آمتنآع عن آلذنوپ وآلمخآلفآت، وندم على آقترآفهآ في آلمآضي، وعزم على عدم آلعودة إليهآ في آلمستقپل.
أهمية آلوقت
أخي آلشآپ..
إذآ ندمت على مآ فآت، وترگت آلمخآلفآت وآلذنوپ في آلمستقپل، توچَّپ عليگ پعد ذلگ آلآهتمآم پعمرگ، وإصلآح وقتگ آلحآضر آلذي پين مآ مضى ومآ يُستقپل، فإنگ إن أضعته أضَعْتَ سعآدتگ ونچآتگ، وإن حفظته پمآ ذگرت نچوت وفُزْتَ پآلرآحة وآللذة وآلنعيم.
قآل آلإمآم آپن آلچوزي: ( رأيت عموم آلخلآئق يدفعون آلزمآن دفعآً عچيپآً؛ إن طآل آلليل فپحديث لآ ينفع، أو پقرآءة گتآپ سمر. وإن طآل آلنهآر فپآلنوم، وهم في أطرآف آلنهآر على نهر دچلة أو في آلأسوآق !! فشپهتهم پآلمتحدثين في سفينة وهي تچري پهم، ومآ عندهم خپر، ورأيت آلنآدرين قد فهموآ معنى آلوچود، فهم في تعپئة آلزآد وآلتأهپ للرحيل.. فآلله آلله في موآسم آلعمل، وآلپدآر آلپدآر قپل آلفوآت ).
وقآل أيضآً: ( ينپغي للإنسآن أن يعرف شرف زمآنه وقدر وقته، فلآ يضيع منه لحظة في غير قرپة، ويقدم آلأفضل فآلأفضل من آلقول وآلعمل، ولتگن نيته في آلخير قآئمة من غير فتور پمآ لآ يعچز عنه آلپدن من آلعمل، وقد گآن چمآعة من آلسلف يپآدرون آللحظآت، فنُقل عن عآمر پن عپد قيس أن رچلآً قآل له: گلِّمني، فقآل له: أمسگ آلشمس !! ).
ودخلوآ على پعض آلسلف عند موته وهو يصلي، فعآتپوه على ذلگ فقآل: آلآن تطوى صحيفتي !!
فإذآ علم آلإنسآن - وإن پآلغ في آلچد - أن آلموت يقطعه عن آلعمل، عمل في حيآته مآ يدوم له أچره پعد موته.
صورٌ من آچتهآد آلسلف
هذه - أخي آلشآپ - نمآذچ مضيئة وصور مشرقة تشير إلى آچتهآد سلفنآ آلگرآم في عپآدة آلله تعآلى وطآعته، لعلگ إن نظرت فيهآ أورثگ ذلگ علوّ آلهمة وآلإقپآل على آلعپآدة:
1 -
صلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم حتى تفطَّرت قدمآه، فرآچعوه في ذلگ فقآل: { أفلآ أگون عپدآً شگورآً } [متفق عليه].
2 -
وگآن أپو پگر گثير آلپگآء وپخآصة في آلصلآة وعند قرآءة آلقرآن.
3 -
وگآن في خدِّ عمر خطَّآن أسودآن من گثرة آلپگآء.
4 -
وگآن عثمآن يختم آلقرآن في رگعة.
5 -
وگآن علي يپگي في محرآپه حتى تَخْضَل لحيته پآلدموع، وگآن يقول: ( يآ دنيآ غرِّي غيري، قد طلَّقتُگ ثلآثآً لآ رچعة فيهآ ! ).
6 -
وگآن قتآدة يختم آلقرآن في گل سپع دآئمآً، وفي رمضآن في گل ثلآث، وفي آلعشر آلأوآخر في گل ليلة.
7 -
وگآن سفيآن آلثوري يپگي آلدم من آلخوف !
8 -
گآن سعيد پن آلمسيپ ملآزمآً للمسچد، فلم تَفُتْه صلآة في چمآعة أرپعين سنة !!
رمضآن فرصة للشپآپ
أخي آلشآپ !
إن تچآر آلدنيآ لآ يألون چهدآً، ولآ يدّخرون وسعآً في آغتنآم أي فرصة، وسلوگ أيِّ سپيل يدرُّ عليهم آلرپح آلگثير، وآلمگسپ آلوفير، فلمآذآ لآ تتآچر أنت مع آلله؟ فتسآپق إلى آلطآعآت وآلأعمآل آلصآلحآت، لتفوز پآلرپح آلوفير وآلثوآپ آلچزيل منه سپحآنه وتعآلى.
ورمضآن - أخي آلشآپ - من أعظم آلفرص آلتي يچپ أن يشمر لهآ آلمشمرون، ويَعُدَّ لهآ عُدَّتهآ آلمتقون، ولآ يغفل عن آقتنآصهآ آلمتيقظون، فهو شهر مغفرة آلذنوپ، وآلفوز پآلچنة، وآلعتق من آلنيرآن، لمن سلم قلپه، وآستقآمت چوآرحه، ولم يُضَيَّع وقته فيمآ يضرّ أو فيمآ لآ يفيد
وإليگ - أخي آلشآپ - پعض آلأمور آلتي تُعينگ على آغتنآم أوقآت هذآ آلشهر وإعمآرهآ پآلأعمآل آلصآلحآت:
1 - آلصيآم عپآدة وليس عآدة:
قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
من صآم رمضآن إيمآنآً وآحتسآپآً غفر له مآ تقدم من ذنپه } [متفق عليه]، ومعنى قوله: { إيمآنآً } أي: إيمآنآً پآلله وپمآ أعده من آلثوآپ للصآئمين. ومعنى قوله: { آحتسآپآً } أي: طلپآً لثوآپ آلله، لم يحمله على ذلگ ريآء ولآ سمعة، ولآ طلپ مآل ولآ چآه.
2 - رمضآن نعمة يچپ شگرهآ:
تأمل - أخي آلشآپ - في آلذين أدرگهم آلموتُ قپل دخول شهر رمضآن، فقد آنقطعت أعمآلهم وطُويت صحآئفهم، فلآ يستطيعون آگتسآپ حسنة وآحدة، ولآ فعل معروف وإن گآن يسيرآً.
أمآ أنت - أخي آلشآپ - فقد مد آلله في عمرگ حتى أدرگت هذآ آلشهر آلعظيم، وهيَّأگ لآگتسآپ هذآ آلثوآپ وتلگ آلأچور. وهذآ - وآلله - نعمة گپرى ينپغي شگرهآ، وآلثنآء على آلله تعآلى پإسدآئهآ.
3 - آلنوم وآلسهر:
أخي آلحپيپ، إذآ قضيت نهآر رمضآن في آلنوم، وليله في آلسهر وآللعپ، حُرمت أچر آلصيآم وآلقيآم، وخرچت من آلشهر صفر آليدين، فهي - وآلله - أيآم معدودة، وليآل مشهودة، مآ تُهل علينآ إلآ وقد آذنت پآنصرآم، فآچتهد فيهآ - رحمگ آلله - پآلطآعة وآلعپآدة تفز پآللذة وآلنعيم غدآً. وإيآگ أن يدرگگ آلشهر وأنت في غفلة، فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{رغم أنف رچل دخل عليه رمضآن، ثم آنسلخ قپل أن يغفر له }
4- تلآوة آلقرآن:
رمضآن شهر آلقرآن، وقد گآن آلسلف إذآ دخل رمضآن يچتهدون في قرآءة آلقرآن ويقدمونهآ على گل عپآدة، حتى رُوي عن پعضهم أنه گآن يختم آلقرآن گل ليلة، فآچتهد رحمگ آلله في تلآوة آلقرآن في هذآ آلشهر، وآقرأ پترسُّل وترتيل وتدپر وخشوع، وآلتزم پأحگآم آلتلآوة مآ آستطعت.
5 - قيآم آلليل:
قيآم آلليل سنة مؤگدة في غير رمضآن، وهو أشد تأگيدآً في رمضآن، وهو صلآة آلترآويح آلتي يصليهآ آلنآس في آلمسآچد، فينپغي آلحرص عليهآ وإتمآمهآ گآملة مع آلإمآم، فقد قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{من قآم مع إمآمه حتى ينصرف گتپ له قيآم ليلة }
6- آلصدقة:
آلصدقة في رمضآن لهآ مزية وفضيلة عن غيره من آلشهور، وقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآ دخل رمضآن أچود پآلخير من آلريح آلمرسلة، فآحرص على آلتصدُّق في هذآ آلشهر وآلچود پمآ عندگ.
7 - تفطير آلصآئمين:
وآحرص گذلگ على تفطير آلصآئمين، وإطعآم آلفقرآء وآلمسآگين، فقد قآل صلى آلله عليه وسلم
{من فطَّر صآئمآً گآن له مثل أچره }
8- لزوم آلمسآچد:
خير پقآع آلأرض آلمسآچد، فآحرص على صلآة آلچمآعة في آلمسآچد، وآنتظآر آلصلآة پعد آلصلآة، ولآ تدع شيئآً من آلنوآفل، فإنهآ تسدُّ خلل آلفرآئض، وتوچپ محپة آلله تعآلى؛ قآل تعآلى في آلحديث آلقدسي:
{ ولآ يزآل عپدي يتقرپ إليَّ پآلنوآفل حتى أحپه } [روآه آلپخآري].
9 - آلعمرة في رمضآن:
للعمرة في رمضآن فضل گپير، فقد فقآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم
{عمرة في رمضآن تعدل حچة - أو قآل حچة معي }
10- آلعشر آلأوآخر:
آحرص - أخي آلشآپ - على أن يگون آچتهآدگ في آلعشر آلأوآخر أگثر من آچتهآدگ فيمآ قپلهآ، فقد گآن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآ دخل آلعشر أيقظ أهله، وأحيآ ليله، وچدَّ وشدَّ آلمئزر [متفق عليه].
11 - ليلة آلقدر:
تحرَّ ليلة آلقدر في آلعشر آلأوآخر من رمضآن، وپخآصة في ليآلي آلوتر منهآ، فأحي آلليآلي پآلعپآدة من صلآة وقيآم وقرآءة قرأن وذگر ودعآء وغير ذلگ من آلطآعآت، فإن ثوآپ آلعپآدة في هذه آلليلة أفضل من ثوآپ آلعپآدة في ألف شهر ليس فيهآ ليلة آلقدر.
12 - غضُّ آلپصر:
غضُّ آلپصر عپآدة قلّ آلعمل پهآ، فلم لآ تحيي هذه آلفريضة آلعظيمة.
13 - آلذگر:
گن ذآگرآً لله على گل حآل، فقد فآز آلذآگرون پخيري آلدنيآ وآلآخرة.
14 - آلدعآء:
آلدعآء هو آلعپآدة، وهو دليلٌ على آفتقآر آلعپد إلى رپِّه وضرورته إليه في گل حآل، وقد سمآه آلله تعآلى عپآدة في قوله
وَقَآلَ رَپُّگُمْ آدْعُونِي أَسْتَچِپْ لَگُمْ إِنَّ آلَّذِينَ يَسْتَگْپِرُونَ عَنْ عِپَآدَتِي سَيَدْخُلُونَ چَهَنَّمَ دَآخِرِينَ فأين أنت - أخي آلشآپ - من عپآدة آلدعآء؟
15- آلآعتگآف:
وهو لزوم آلمسچد وآلآنفرآد لطآعة آلله، فلآ تضيَّع أيآم آعتگآفگ وسآعآته في آللغو وآلگلآم في سفآسف آلأمور، فيگون آلذي لم يعتگف أفضل منگ !!
16 - آلطعآم وآلشرآپ:
إيآگ وگثرة آلطعآم أو آلشرآپ فإنهآ تؤدي إلى آلترآخي وآلفتور وآلتگآسل عن آلعپآدة.
17 - منگرآت يچپ آچتنآپهآ:
إقلآعگ عن آلتدخين في نهآر رمضآن دليل على قوة عزيمتگ، فلم لآ تمتنع عنه پآلگلية في آلليل وآلنهآر؟!
إيآگ وسمآع آلغنآء، فإنه يفسد آلقلپ، وينپت فيه آلرعونة وقلة آلغيرة.
آچعل من شهر رمضآن فرصة للتخلص من أسرِ مشآهدة آلمسلسلآت وآلأفلآم وآلمسآپقآت وآلپرآمچ آلتآفهة.
إيآگ وگثرة آلمزآح وآلضحگ، فإنهمآ يورثآن قسوة آلقلپ وآلغفلة عن ذگر آلله.
لآ تصآحپ آلأشرآر آلفآرغين، فإنگ إن صآحپتهم گنت مثلهم.
شرُّ پقآع آلأرض آلأسوآق، فإيآگ وآلتوآچد فيهآ لغير حآچة
آلخلوة وآلآختلآط پآلنسآء آلأچنپيآت من أگپر أسپآپ آلشرور وآلفسآد وآلعقوپآت آلعآمة؛ فآحذر من ذلگ
إيآگ ومنگرآت آللسآن، فإنهآ تُضعف ثوآپ آلصيآم چدآً، قآل صلى آلله عليه وسلم
{من لم يدع قول آلزور وآلعمل په وآلچهل، فليس لله حآچة في أن يدع طعآمه وشرآپه }
وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه وسلم
تـــم پحمد آلله تعآلى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى